حوار النخبة No Further a Mystery



لكن في نخبة أخرى شعبية أيضا من أصحاب الأقلام وأصحاب الألسنة وأصحاب العطاء الشعبي في المناطق حتى الفقيرة التي لا يعرفهم أحد. شوف حضرتك في القاهرة مثلا في ما يسمى بالمناطق العشوائية، أنا أعرف عشرات الجمعيات الشبابية التي ليس فيها قيادة فكرية كبيرة تعمل في تعليم هؤلاء وتثقيفهم ومحو الأمية والعلاج وتقسيم توزيع الأموال من الزكوات والصدقات وما إليها في صمت ولا يعرفهم أحد وبعضهم لما يعني يحتاج إلى مساعدة يلجأ إلى بعض الأشخاص الذين يستطيعون أن يقدموا له تزكية..

محمد سليم العوا: فين أمن مصر القومي؟ طبعا بالمناسبة بقى ما فيش أحد بيهاجر إلا بإذن الحكومة، الهجرة بإذن الحكومة.

محمد سليم العوا: وبيتبرعوا للغلبانة! النهارده التوفير، في إعادة النظر، لما يعاد النظر، الجرائد تكتب الخبر تقول لك إيه؟ توفير عشرين مليار دولار من تحديد سعر الغاز الجديد.

أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.

أحمد منصور: هناك عملية تهميش لهذه الناس، عملية إبعاد لهذه النخبة..

- علمت «عين الرأي» ان زوجة نائب سابق ستترشح للانتخابات النيابية ضد زوجها على خلفية خلاف بينهما وصل إلى الحاكم...

محمد سليم العوا: الشعب لا يتابع والشعب مطحون بلقمة العيش مطحون بالعيش والعشوائيات مطحون بكوارث العبارة والقطار الصعيدي اللي اتحرق والطيارة اللي وقعت والدويقة أخيرا وبعد الدويقة بيقولوا في منطقتين ثلاثة معرضة للوقوع، شعب مطحون. لكن الواقعة الخطيرة مثلا اللي ذكرها السيد حسين بتاعة سيد صابر ده قال في المحكمة، قال في المحكمة علنا أمام الناس وأمام المحامين وأمام الشهود وأمام القضاة، أنا أحتقر الشعب المصري وأفتخر بالشعب الإسرائيلي وأحب الشعب الإسرائيلي وأبغض الشعب المصري.

النّدوة العلميّة الدّوليّة " الأنوار الغربية ومصادرها الخارجية"

أماني الصيفي: إذا كانت تلك "النخبة الجديدة" قد ضمّت شبابا واعيا وعلى دراية بالواقع فكيف وقعت في شباك التيارات الدينية إذن في رأيكم؟

عادةً ما يستغرق إعداد ونشر الحوار حوالي أسبوعين من تاريخ إجراء المقابلة، حيث يتم كتابة النص، مراجعته، وتصميمه قبل نشره.

ما هي الفوائد التي سأحصل عليها من المشاركة في "حوار مع النخبة"؟

لعل أبرز مظاهر الفشل في أداء هذه النخبة من مثقفين وأكاديميين ومنتسبي أحزاب وقيادات مجتمع هو عدم الإتفاق علي توصيف ما يجري في البلاد اليوم نتيجة الإختلاف العميق في صياغة مفهوم موحد للأمن القومي وقضاياه الجوهرية ، وفي ظل هذا التحدي الوجودي للسودان تتمترس النخبة حول إنقساماتها العدمية مقدمة مصالحها الذاتية علي أولوية المحافظة علي وحدة البلاد ، وعلي رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير – تقدم – المدعوم غرييا وإقليميًا متعصبا لرؤية علمانية إقصائية مراهنا علي الخارج ومتكئا ( حديثا ) علي بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع من أجل العودة لكراسي السلطة ، وفي إستماتته العمياء تلك لا يري هذا التحالف ما يتعرض له الشعب السوداني من إبادة جماعية وتهجير قسري ونهب منظم من قبل حليفه الجديد مليشيا الدعم السريع التي يعتمد عليها لتنفيذ رؤيته الإقصائية والإنتقامية …

صحيفة معاريف الإسرائيلية : الجيش المصري يخطط لتدمير إسرائيل..ودعم مخابراته لعملية الطوفان

"ينظر الشهداء إلينا ويتفكّرون. هل نحن على العهد باقون؟ هل غايتنا وجل ما ثرنا لأجله أن ننتصر لننتصب المناصب اضغط هنا والمراكز؟ فلنتفق على حماية ما انتفضنا من أجله. الحرية والكرامة والعدالة والمساواة. ولنحدد موقفنا بدقة، نحن لسنا مؤهلين لقيادة المرحلة، ولا نملك الخبرة في مراكز القرار.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *